مختصرات

http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_92.html        http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_25.html         http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_92.html         http://7afad.blogspot.com         http://7afad.blogspot.com/search/label/%D9%83%D8%AA%D8%A8%20PDF

http://7afad.blogspot.com/

الأربعاء، 28 أكتوبر 2015

جائزة غسان كنفاني - 2016




شروط الجائزة:

  1. تمنح هذه الجائزة سنويا لموضوع تحدده اللجنة المشرفة. وفي الدورة الحالية 2016، يكون موضوع الجائزة "القصة القصيرة".
  2. أن لا يكون العمل المشارك قد حصل على أي جائزة سابقا.
  3. المسابقة باللغة العربية الفصحى، على ان تكون النصوص منشورة خلال السنوات الخمس الأخيرة.
  4. يحق للمتقدم أن يشارك بعمل واحد فقط في الدورة الواحدة.
  5. يسمح للفائز المشاركة مرة أخرى في الجائزة بعد ثلاث دورات على الاقل.
  6. لا تعاد الاعمال المشاركة الى أصحابها عند الانتهاء من منح الجائزة، ويحق للمؤسسة الاستفادة من الاعمال الفائزة.
  7. يقبل الترشيح للجائزة من المؤسسات والهيئات ذات العلاقة كما يقبل ترشيح الأفراد لأنفسهم.
  8. على الراغبين بالمشاركة إما ارسال "7" نسخ من العمل المشارك بالبريد المسجل، مرفق بها طلب الاشتراك وصورة عن اثبات الشخصية، وأن يغلف بغلاف مناسب ويكتب عليه من الخارج اسم الجائزة، ويُرسل الى (مؤسسة فلسطين الدولية ص.ب 927906، عمان 11190 / المملكة الاردنية الهاشمية)، ويرسل سند تسليم البريد الى post@palestineawards.com هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته . أو يتم ارسالها بالبريد الالكتروني الى awards@palestineawards.com هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته ومرفقا بها طلب الاشتراك وصورة عن اثبات الشخصية.
  9. آخر موعد لاستلام الاعمال هو2016/3/1






السيرة الذاتية


ولد غسّان كنفاني في عكا بعد مخاض عسير، وحسب رواية عن ولادته "فإن أمه حين جاءها المخاض لم تستطع أن تصل إلى سريرها قبل أن تضع وليدها، وكاد الوليد يختنق بسبب ذلك، وحدث هذا في التاسع من نيسان عام 1936". وعاش في يافا واضطر إلى النزوح عنها كما نزح الآلاف الفلسطينيين بعد نكبة 1948 تحت ضغط القمع الصهيوني, حيث أقام مع ذويه لفترة قصيرة في جنوبي لبنان, ثم انتقلت العائلة إلى دمشق.
أكمل الصبي كنفاني تعليمه الثانوي في دمشق، ثم التحق بقسم الآداب العربية في جامعة دمشق، وبدأ بعدها التدريس في مدارس هيئة إغاثة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (أونروا) في مخيمات اللاجئين.

في عام 1960، ذهب إلى بيروت، حيث زاد من نشاطه السياسي، وعمل في منظمات وصحف ناصرية ويسارية، وصار عضوا فاعلا في سنة 1967 في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ومن ثم المتحدث باسمها، وقد شارك في وضع البيان السياسي للجبهة والمعروف باسم (برنامج آب (أغسطس) 1969). واشتهر بالكتابات السياسية والثقافية والمقالات التاريخية. وكثيرا ما تطرق إلى تجربته الخاصة كلاجئ، وكان يعتقد أن للصراع الطبقي داخل المجتمع الفلسطيني والعربي ارتباط جوهري بالنضال ضد الصهيونية، ومن أجل قيام دولة فلسطينية.

وقد نال عام 1966 جائزة (أصدقاء الكتاب في لبنان) لأفضل رواية عن روايته "ما تبقى لكم", كما نال جائزة منظمة الصحافيين العالمية (I.O.J.) عام 1974 ونال جائزة (اللوتس) التي يمنحها اتحاد كتاب آسيا وإفريقيا عام 1975، كما مُنح وسام القدس للثقافة والفنون في 1990.
يصفه نائب أمين عام الجبهة الشعبية، عبد الرحيم ملوح، وهو ممن عاصروه: "كنفاني الذي ولد يوم واقعة دير ياسين (9 نيسان (إبريل))، كان متميزا بتمسكه بالقضية الفلسطينية، ولعب دورا قبل أن يكون عضوا في حركة القوميين العرب، حيث شكل لجنة شبيبة مختصة من أجل العودة إلى فلسطين، ومجموعة من الشباب الفلسطيني آنذاك". و"أنه كان مناضلا بالمعنى السياسي، وتمسك بالقضية ونشر الكثير في كتابته عنها، خاصة على المستوى الدولي حيث ترجمت أعماله إلى أكثر من لغة، ولفت نشاطه ومقالاته الأنظار إليه كصحفى ومفكر وعامل جاد ونشيط للقضية الفلسطينية، فكان مرجعا لكثير من المهتمين". "ورغم مرضه بالسكري منذ صغره، فقد كان متنوع المواهب والقدرات؛ فكتب للرواية والمسرح والرسم وعمل للصحافة، وكان أول من ابتكر "المحرر السياسي" خلال عمله في لبنان، مشيرا إلى أنه عاصر عمالقة الشعراء والأدباء الفلسطينيين، منهم الراحل محمود درويش، وسميح القاسم وغيرهما.

ويقول عنه الشاعر المتوكل طه: "لقد اكتشف كنفاني ضرورة معرفة العدو خلال تناوله الأدب الصهيوني في دراسته عن ذلك الأدب، وتناول الأسئلة الفلسفية الكبرى في أعماله، وتجلى ذلك في روايته عائد إلى حيفا، بمعنى أن الإنسان نتاج مجتمعه وليس نتاج دينه أو عرقه". ويشير إلى أن كنفاني كان أول من أدرك أهمية الإعلام الثوري، من خلال تأسيسه لصحيفة الهدف التابعة للجبهة الشعبية آنذاك، إضافة إلى كونه من القلائل الذين زاوجوا بين مقولاتهم التي جاءت في إبداعاتهم، وبين سلوكه الثوري وانخراطه في المقاومة. وبين أن كنفاني في أدبه كان أول من دعا الشعب الفلسطيني إلى رفض تداعيات نكبة عام 1948، وعليه الخروج ودق جدران الخزان، وتجلى ذلك في روايته (رجال في الشمس)، إضافة إلى كونه أول من ذهب إلى التأصيل التاريخي وبدأ بجمع الرواية الفلسطينية الممتدة منذ ما قبل النكبة إلى زمن الثورة، بحيث تستطيع رؤية الخيط التاريخي بمكوناته الوطنية والسياسية والثقافية..، داخل أعماله، وهذا واضح من خلال دراسته عن ثورة عام 1936".
أما محمود درويش فيقول: "كان غسّان الفلسطيني الوحيد الذي أعطى الجواب القاطع الساطع، وكانت الشهادة شهادة، وكأنه أحد النادرين الذين أعطوا الحبر زخم الدم، وفي وسعنا أن نقول أن غسان قد نقل الحبر إلى مرتبة الشرف وأعطاه قيمة الدم، كان غسان كنفاني يعرف لماذا يكتب ولمن يكتب ولكنه كان يعرف أيضا أن قيمة هاتين المسألتين مشروطة لإنتاج الفن بإتقان تطبيق المسألة الأخرى كيف يكتب".

استشهاده:
اغتال الموساد الإسرائيلي غسّان كنفاني في الثامن من تموز 1972، بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، بعد أن عاش 36 عاما تجرع فيها حب فلسطين التي هجّر منها وعائلته عام 1948.

مؤلفاته:
يعتبر كنفاني، الذي لقب بصاحب الأدب المقاوم، أحد أشهر الكتّاب والصحفيين العرب في عصرنا. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية، وأصدر حتى تاريخ وفاته المبكر ثمانية عشر كتابا، وكتب مئات المقالات في الثقافة والسياسة وكفاح الشعب الفلسطيني.

الروايات:
- رجال فى الشمس
- ما تبقى لكم
- عائد إلى حيفا
- أم سعد
- الشئ الآخر: من قتل ليلى الحايك ؟
- العاشق ؛ برقوق نيسان ؛ الأعمى والأطرش

القصص:
- القميص المسروق وقصص أخرى
- عالم ليس لنا
- عن الرجال والبنادق
- موت سرير رقم 12
- أرض البرتقال الحزين

المسرحيات:
- الباب
- القبعة والنبى
- جسر إلى الأبد

كتابات ساخرة:
مقالات فارس فارس
للأطفال:
أطفال غسان كنفاني والقنديل الصغير
الكتاب للجميع

مراسلات:
رسائل غسان كنفاني الى غادة السمان

دراسات أدبية:
- الأدب الفلسطينى المقاوم تحت الاحتلال 48 - 68
- أدب المقاومة في فلسطين المحتلة
- فى الأدب الصهيونى
- المقاومة ومعضلاتها
- ثورة 36 - 39 في فلسطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق