مختصرات

http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_92.html        http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_25.html         http://7afad.blogspot.com/p/blog-page_92.html         http://7afad.blogspot.com         http://7afad.blogspot.com/search/label/%D9%83%D8%AA%D8%A8%20PDF

http://7afad.blogspot.com/

تعرف علينا

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية عطرة،، وبعد

 

والآن، بعد أن تعرفتم على خدمتنا وطرقنا في نشر مواهبكم، وشروط النشر لدينا، وتعلمتم ما نستطيع أن نثريه في مشواركم الأدبي والإجتماعي في دار حفد، أصبح من الواجب علينا أن نعرفكم بأنفسنا، وسبب انشاء هذه الدار في المقام الأول، والتي نرجو من المولى أن تكون دار خيرِ قوامها أنتم وأركانها مؤلفاتكم، تساعدونها على الرقي وتساعدكم بإجلال في تخطي عتبة الكتاب الأول إلى الفضاء الواسع.

فلتكن البداية من مؤسسها الكاتب والأستاذ/ عبدالرحمن فؤاد دلول.

-         القصة:

بدأت القصة برغبته في نشر واحدة من أولى روايته في عام 2010، وبسبب عدم وجود القدرة المادية لطباعة الكتاب الورقي كونه ما يزال طالباً، تطلع إلى طرق بديلة، طرق إلكترونية بحته، تلوح به في أفق الفضاء الأرحب. خاطب عدة دور نشر إلكترونية، ولكن محاولاته بائت بالفشل، بحجج لها من القطوف ما يتعدى بستان خردل!.

حجج مخالفة المنشور للشروط وحجج الإكتفاء بنشر الروايات، وحجج، وحجج .... فجلس على احدى عتبات الجامعة، وشائت الصدفة أن تكون عتبة كلية الآداب، وتفكر فيما يستطيع فعله، حتى تراكضت إلى بنات أفكاره قبسة تلح عليه بإنشاء دار نشر، لكتبه الشخصية بداية، واختار اسماً لها يحدث عن نفسه في سرعة التلبية وسرعة النشر ما يزيل صعوبة ما واجهه من دور النشر، فكانت دار حفد ، حيث تربعت في ظل هذا الموقع الإفتراضي، تخدمه بكل ما تمنى. حتى عام 2014، حيث خاطب بعدها المجتمع بما هو أهل له بأولى منشوارت الدار ( هنا ).

-         التأسيس:

دار حفد هي دار نشر انبعثت في فضاء الإنترنت في أواخر عام 2010 إلا أنها خاطبت المجتمع بأولى منشوراتها في يوم الأحد، 23 نوفمبر 2014، التي بثت لتخاطبكم وتخاطبونها بما لديكم، وتنتشي بحروفكم وقصيدكم، وتتغنى بكلماتكم ما أحق به أن يغنى وينتشر، حيث تتمنى أن يكون كل من يزورها من الناشريين معها مستقبلاً، ليبدأوا برحلة التأليف، لأن هنا نافذة بل باب، بل جدار أزيح بالكلية، ليصب بداخله إبداعاً كان مستوراً خلف ثنيات الذهن المدلهمة !.. أما عن الموقع الحقيقي للدارعلى الخريطة الجغرافية، فقد إتخذت من قطر وفلسطين عاصمة لها تنشر منهما انتاج روادها الفكري والأدبي.

-         المردود:

تحقيق أمنية الكتاب والمبتدئين منهم، اللذين أرقتهم شروط دور النشر واجحافها بما أحق أن يكون للمؤلف، واقحام الشروط المكبلة بأصفاد الأعناق، والتي غالباً ما يكون تحقيقها صعب المنال، ناهيك عن التكاليف ونسبة المردود للمؤلف منهم. بالتالي، لا تأخذ دار حفد أي مقابل على النشر، وهي على مبدأها الأول الذي تأسست عليه (غير ربحية) وهذا هو المقام الأول. بينما يكون مردودها الفعلي هو اعلاء للغة العربية وارتفاع لحرف الضاد فوق باقي الحروف، انهاء عزلة الكتاب عن التأليف، ودعوتهم للعودة من جديد، نحو التأليف والتمكين.

-         مددٌ آخر للمعلومات:

للتعرف أكثر على مؤسس الدار، يرجى زيارة موقعه الإلكتروني ( هنا ) أوللمزيد من التفاصيل، يرجى مراسلتنا على بريد الدار الإلكتروني 7afad.publishing@gmail.com. ولقراءة التعريف الأول الذي ذكر فيه إسم الدار بعيداً عن جنباتها ونواحيها، يرجى قراءة المقال الذي نشر (هنا) عن النشر الإلكتروني في موقع العرب عام 2017.

 

 

المؤسس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق